للنصف وان عثمان..محد فال حرمة

وان عثمان المدير السابق للمؤسسة الوطنية لصيانة الطرق (E N E R) رجل أمضى سنتين سجينا بسبب تهمة فساد، حكم القضاء ببطلانها وزيف كل الإداعات الموجهة إليه بحصوصها..
أطلق سراحه وتمت تبريئته، لكنه لا يزال يعاني التأثيرات الجانبية لتلك التهم، وذلك الظلم الذي مورس في حقه، ظلم وظفي ومادي، وطعن في الكرامة والشرف..
القضاء قال كلمته الفصل في حق الرجل، لكن الجهات السياسية لا تزال تغض الطرف عن هذا الرجل الشهم الذي يحتاج التكريم ورد الاعتبار.

زر الذهاب إلى الأعلى