ثانوية اوجفت تعاني الإهمال رغم جهود الطاقم التعليمي

تعاني ثانوية أوجفت، المؤسسة التعليمية الوحيدة في المقاطعة، من إهمال ملحوظ من قبل السلطات الرسمية ورجال الأعمال والمنتخبين.

في الوقت الذي يتم فيه تخصيص ملايين الأموال للسياسة والاجتماعات القبلية، يستمر الطلاب في مواجهة صعوبات كبيرة في ظل نقص الدعم والموارد.

ورغم هذه التحديات، يبذل الطاقم التعليمي في الثانوية جهوداً مضاعفة لتحسين مستوى التعليم والارتقاء به.

لكن الإهمال المستمر من قبل المسؤولين يزيد من معاناة الطلاب ويؤثر سلباً على جودة التعليم في المنطقة.

تدعو الجهات المحلية والمجتمع المدني إلى ضرورة تكثيف الجهود لدعم ثانوية أوجفت وتوجيه الموارد اللازمة لتحسين البيئة التعليمية والارتقاء بمستوى التعليم في المقاطعة.

زر الذهاب إلى الأعلى