مستقبل شباب “الحيط” بعد فوز ترامب..

المشروع، وأُذكِّرهم أنني سبق وأن نصحتهم بالترصاف عندما كنتُ ارى له مردودية عليهم، وهو ما سبَّب لي مشاكل مع السفارة الامريكية حيث لم تتم دعوتي لأي تظاهرة داخل السفارة منذ ذلك التاريخ، ومع ذلك سأظل أسعى لما فيه مصلحة الشباب الموريتاني مهما كلفني ذلك.

وأخيرا نصيحة للشباب المتواجد حاليا في المكسيك أو في أي دولة أخرى من دول أمريكا اللاتينية : أتفهم تماما حيرتكم، لأنكم في منتصف المسافة.

شخصيا أنصحكم بالعودة إلى أرض الوطن..

كان الله في عون الجميع…
الحسن لبات

زر الذهاب إلى الأعلى